يبحثون عن مخرج ولكنهم يعودون في الأخير بخفي حنين 19 / 5 / 42
يأخذهم الشوق ويتسابقون إلى مايسمى بعالم التواصل
الاجتماعي بجميع ملحقاته الثابتة والمتحركة
يتعبون ويملون ثم يدخلون جولاتهم في جيبوبهم ولكن ماإن تمضي دقيقة إلا
ومن غير شعور يعودون إلى جيبوبهم وسابق عهدهم ويخرجون الجوال .
تبدأ رحلة البحث من جديد عن مخرج روحي لطريق صار مغلقا أمامهم معتقدين أن
هذا الصنم المسمىى بالجوال وما يبثه سفينة ومركب آمالهم للخروج
من عنق زجاجة وفراع الزمن وفراغ الروح .
|